قصة زكّا
 

برنامج من القلب / 9 لايكات

مَن منّا لا يعرف قصّة زكّا؟ يحكي ضيف البرنامج القصة من خلال قصيدتين تسلطان الضوء على جوانب من هذه القصة التي قد تكون جديدة بالنسبة للبعض منا، وقد نرى فيها الكثير من الجوانب الشخصية التي تمسّ حياتنا اليوم. هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني : rasilna@al-waad.tv

 
التسامح
 

برنامج من القلب / 9 لايكات

قصيدة "معليش يا حبيبي معليش" مكتوبة باللغة اللبنانية الدارجة من نوع "القراده". كثيراً ما نحتاج في حياتنا اليومية إلى أن نغض النظر عن أمور معينة في حياتنا. وفي نفس الوقت هناك أمور أخرى من المستحيل أن نغض النظر عنها. فكلمة معليش قد تحمل معنى سلبي أو إيجابي. ما هي المعاني المتضمنة في هذه القصيدة؟ تابعوا الحلقة لتعرفوا الإجابة. هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
مناجاة طائر
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

متى يفكر الإنسان بالحديث مع الطير؟ ولماذا؟ علاقة خاصة تربط ضيف الحلقة بالطائر...بدأت منذ كان صغيراً حين كان يصطاد الطيور، وعندما كبر بدأ يشعر بالأسى على تلك الحيوانات الرقيقة التي يعاملها الإنسان بكل قسوة. فبدأ بتربية الطيور والاهتمام بها في بيته. فكان يربّي الطيور ويناجيها ويشكو لها همّه. فأحياناً تكون الشكوى أمام الطيور أفضل من الشكوى للبشر... هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
الزيتونة
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

شجرة الزيتون ملكة الأشجار، فهي شجرة مثمرة، دائمة الخضرة، وهي من الأشجر المعمّرة التي قد يصل عمرها إلى آلاف السنين. وهي شجرة تنمو في معظم الأحوال الجوية، وتنتشر في الكثير من البيئات الطبيعية في الجبال وعلى الساحل. شجرة الزيتون تمنحنا ظلها وثمرها وزيتها وحتى خشبها، فهي شجرة خيّرة. وقد ذُكِرَت في الكتاب المقدّس أكثر من مرّة. ماذا يمكننا أن نتعلّم من شجرة الزيتون؟ هذا ما سيعرضه ضيف البرامج شعراً في هذه الحلقة المميزة من برنامج "من القلب". هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
القلب
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

ما هو عمل القلب في حياة الإنسان؟ وما هو دوره في حياة الشاعر بشكل خاص؟ علمياً، القلب هو مضخة تضخّ الدم إلى أطراف الجسم، لكن في اللغة يستخدم القلب كناية عن مقرّ العواطف الإنسانية. وبالنسبة للشاعر، القلب هو مصدر الإلهام أمّا العقل فهو مصدر التفكير... فما هو دور كل من العقل والقلب في حياة الإنسان، وفي حياة الشاعر. وهل القلب والعقل في تضادّ مستمرّ؟...نرجو لكم حسن المتابعة والفائدة! هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
الأعياد
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

لسوء الحظ، الأعياد فقدت معناها. أصبحت الأعياد عبارة عن موائد تجمع كل ما لذّ وطاب وكل ما ممنوع وغير محبب للسماء. في معظم الأحيان نعيّد ونبتهج ونفرح ولكن صاحب العيد الذي يقصد أن يكون العيد تذكاراً له هو غير حاضر في احتفالاتنا وفي ولائمنا وحفلاتنا...لكن العيد الحقيقي هو التفاتة إلى المحتاجين، هؤلاء المحتاجين الذين كانوا الشغل الشاغل للسيد المسيح عندما كان على الأرض. حلقة مميزة ندعوكم لحضورها في برنامج "من القلب"!

 
إلهي ليس ينساني
 

برنامج من القلب / 7 لايكات

الحلقة تتناول هذه الحقيقة العظمية: من غير الممكن أن ينسانا الله. لكن الممكن هو أن ننساه نحن. فهل النسيان نعمة أم نقمة. نرجو لكم حسن المتابعة. هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
ديك الحيّ
 

برنامج من القلب / 7 لايكات

"ديك الحي" قصيدة معروفة للشاعر نزار قبّاني. لكن ضيف الحلقة كتب قصيدته "ديك الحي" باللغة الدارجة بنوع من الشعر يسمّى القرّادة. طبعاً لا يُقصد من "ديك الحي" بالديك المعروف كنوع من الدجاج، ولكن المقصود هو الشخص المغرور لكنه في الواقع لا قيمة له. وهو يحاول دوماً أن يفرض رأيه على الآخرين ويرغمهم على الانصياع لرغباته...قصيدة مميزة في حلقة مميزة من برنامج "من القلب". نرجو لكم حسن المتابعة!

 
نور الله
 

برنامج من القلب / 7 لايكات

الحياة قصيرة إن لم تستغلها. الحياة تجارب. ومشوار الحياة طويل. وفي هذا المشوار نحن معرّضون للخطأ، فكيف نتعامل مع أخطائنا؟ كثيراً ما نشبه الحق بالنور، فكما أنّ النور يبدّد الظلام، والنور والظلام ضدّان لا يجتمعان، كذلك أيضاً فالخير والشرّ لا يجتمعان. وفي كل مرة يشرق نور الله في قلوبنا يتبدّد ظلام الخطيئة والباطل. يشارك ضيف البرنامج قصيدتان: الأولى بعنوان "سألتك يا إلهي نور حق". وهي مبنية على الآية في إشعياء 60: 1 " قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ الرَّبِّ أَشْرَقَ عَلَيْكِ."، أما القصيدة الثانية فهي بعنوان: "إلهي خالقي جدّد شبابي"، وهي مبنية على مزمور 18: 28 "لأَنَّكَ أَنْتَ تُضِيءُ سِرَاجِي. الرَّبُّ إِلهِي يُنِيرُ ظُلْمَتِي."