الإحباط
 

برنامج طريق الخلاص / 8 لايكات

 
أنْ نتشبّهَ بالله
 

برنامج طريق الخلاص / 8 لايكات

 
خدمة الله
 

برنامج طريق الخلاص / 8 لايكات

 
مناجاة طائر
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

متى يفكر الإنسان بالحديث مع الطير؟ ولماذا؟ علاقة خاصة تربط ضيف الحلقة بالطائر...بدأت منذ كان صغيراً حين كان يصطاد الطيور، وعندما كبر بدأ يشعر بالأسى على تلك الحيوانات الرقيقة التي يعاملها الإنسان بكل قسوة. فبدأ بتربية الطيور والاهتمام بها في بيته. فكان يربّي الطيور ويناجيها ويشكو لها همّه. فأحياناً تكون الشكوى أمام الطيور أفضل من الشكوى للبشر... هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
القلب
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

ما هو عمل القلب في حياة الإنسان؟ وما هو دوره في حياة الشاعر بشكل خاص؟ علمياً، القلب هو مضخة تضخّ الدم إلى أطراف الجسم، لكن في اللغة يستخدم القلب كناية عن مقرّ العواطف الإنسانية. وبالنسبة للشاعر، القلب هو مصدر الإلهام أمّا العقل فهو مصدر التفكير... فما هو دور كل من العقل والقلب في حياة الإنسان، وفي حياة الشاعر. وهل القلب والعقل في تضادّ مستمرّ؟...نرجو لكم حسن المتابعة والفائدة! هل لديكم سؤال أو استفسار حول هذا البرنامج أو أي شيء آخر، الرجاء مراسلتنا على بريدنا الالكتروني: rasilna@al-waad.tv

 
نور الله
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

الحياة قصيرة إن لم تستغلها. الحياة تجارب. ومشوار الحياة طويل. وفي هذا المشوار نحن معرّضون للخطأ، فكيف نتعامل مع أخطائنا؟ كثيراً ما نشبه الحق بالنور، فكما أنّ النور يبدّد الظلام، والنور والظلام ضدّان لا يجتمعان، كذلك أيضاً فالخير والشرّ لا يجتمعان. وفي كل مرة يشرق نور الله في قلوبنا يتبدّد ظلام الخطيئة والباطل. يشارك ضيف البرنامج قصيدتان: الأولى بعنوان "سألتك يا إلهي نور حق". وهي مبنية على الآية في إشعياء 60: 1 " قُومِي اسْتَنِيرِي لأَنَّهُ قَدْ جَاءَ نُورُكِ، وَمَجْدُ الرَّبِّ أَشْرَقَ عَلَيْكِ."، أما القصيدة الثانية فهي بعنوان: "إلهي خالقي جدّد شبابي"، وهي مبنية على مزمور 18: 28 "لأَنَّكَ أَنْتَ تُضِيءُ سِرَاجِي. الرَّبُّ إِلهِي يُنِيرُ ظُلْمَتِي."

 
الأعياد
 

برنامج من القلب / 8 لايكات

لسوء الحظ، الأعياد فقدت معناها. أصبحت الأعياد عبارة عن موائد تجمع كل ما لذّ وطاب وكل ما ممنوع وغير محبب للسماء. في معظم الأحيان نعيّد ونبتهج ونفرح ولكن صاحب العيد الذي يقصد أن يكون العيد تذكاراً له هو غير حاضر في احتفالاتنا وفي ولائمنا وحفلاتنا...لكن العيد الحقيقي هو التفاتة إلى المحتاجين، هؤلاء المحتاجين الذين كانوا الشغل الشاغل للسيد المسيح عندما كان على الأرض. حلقة مميزة ندعوكم لحضورها في برنامج "من القلب"!

 
الثقة
 

يا مؤمن من أنت؟ / 8 لايكات

 
كرات التمر بالجوز وجوز الهند
 

حلّي قلبك / 8 لايكات