أنا أشهد
في مجتمع تسود فيه العادات والتقاليد ، نجد الرأى العام وقد اصبح أشد قسوةً على من ينشد الإختلاف من المحاكم الحقيقية. لابد من التنويه بأنه وإن كانت قصص شهود البرنامج حقيقية إلا أنهم ليسوا جزءاً من محاكمة أرضية. بل بالحري محاكاة لهل علهم ينالون حق الرد. وهم ههنا باسم الحق سعياً لكسر هذه القوالب الحجرية.